وصل نحو خمسين شخصاً من الروهينغا اليوم (الثلاثاء) إلى ماليزيا، انطلاقاً من بورما، على متن مركب.
وقررت السلطات السماح لهم بدخول البلاد.
ونادراً ما يسلك الروهينغا الطرق البحرية جنوباً، لا سيما بعد شن السلطات التايلاندية حملة استهدفت شبكات التهريب الإقليمية في 2015، ما تسبب بأزمة في جنوب شرق آسيا، حيث تركت اعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين في عرض البحر.
وتسود مخاوف من أن يدفع اليأس المهاجرين إلى اعالي البحار مجدداً، بعد اطلاق بورما العام الماضي حملة عسكرية دفعت نحو 700 ألف من أبناء هذه الأقلية المسلمة للهرب إلى بنغلادش.
وقررت السلطات السماح لهم بدخول البلاد.
ونادراً ما يسلك الروهينغا الطرق البحرية جنوباً، لا سيما بعد شن السلطات التايلاندية حملة استهدفت شبكات التهريب الإقليمية في 2015، ما تسبب بأزمة في جنوب شرق آسيا، حيث تركت اعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين في عرض البحر.
وتسود مخاوف من أن يدفع اليأس المهاجرين إلى اعالي البحار مجدداً، بعد اطلاق بورما العام الماضي حملة عسكرية دفعت نحو 700 ألف من أبناء هذه الأقلية المسلمة للهرب إلى بنغلادش.